الأمين العام للمندوبية العامة للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء يستقبل وفدا أمريكيا من عدة وكالات وقطاعات حكومية

استقبل الأمين العام للمندوبية العامة للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء “التآزر” السيد صدفي ولد سيدي محمد ظهر أمس بمباني المندوبية العامة للتضامن وفدا من مؤسسة تحدي الألفية بالولايات المتحدة الأمريكية برئاسة السيدة أليسيا فيليبس ماندافيل، نائبة الرئيس بقسم السياسات والتقويم.
الوفد بحث مع الأمين العام للتآزر الخطوات التي تم قطعها في المجال الاجتماعي وحقوق الإنسان واستغلال الأشخاص والمتاجرة بهم.
كما تطرقت المباحثات لمراقبة وتشخيص الحكم الرشيد في موريتانيا.
حضر اللقاء مستشار المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء المكلف بالاستراتيجيات والتعاون، والمديرين المركزيين بالمندوبية العامة للتضامن.
الوفد بحث مع الأمين العام للتآزر الخطوات التي تم قطعها في المجال الاجتماعي وحقوق الإنسان واستغلال الأشخاص والمتاجرة بهم.
كما تطرقت المباحثات لمراقبة وتشخيص الحكم الرشيد في موريتانيا.
حضر اللقاء مستشار المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء المكلف بالاستراتيجيات والتعاون، والمديرين المركزيين بالمندوبية العامة للتضامن.
وتأتي هذه الزيارة في سياق مؤسسة تحدي الألفية التى اعتمدها الرئيس بايدن ، وأعلن من خلالها عن تأهيل موريتانيا لبرنامج تمويل رفيع المستوى جاء ليدعم المسار الإيجابي للحكومة الموريتانية بقيادة فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لاسيما في مجالات الحكم الرشيد وحقوق الإنسان والاستثمار الاجتماعي.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، قد اعلن أمام قادة نحو خمسين بلدا إفريقيا بينهم فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، أن برنامج التمويل هذا، يشكل بالنسبة لبلاده، دعما للتوجهات الإيجابية للسلطات الموريتانية والتزاما لصالح الشعب الموريتاني من أجل الارتقاء بمستوى التنمية الاجتماعية والحكم الرشيد وحقوق الإنسان.